تسافر سلوى الفتاة المتحررة الى سيدي عبد الرحمن. تتعرف هناك بمحمود الذي يعيش مع زوجته حياة رتيبة. تعجب به سلوى رغم أنه يكبرها سنا، و توقعه في غرامها ويستسلم لها. تنتهياجازة محمود ويعود الى القاهرة. يحاول ان يستمر في حياته مع زوجته إلا انه يفشل بعد ان يتعلق بسلوى ويحبها. بينما هي تصده وتبتعد عنه، فهو بالنسبة لها نزوة عابرة